عاجل

الأحد، 10 يوليو 2011

تلاوة القرآن بالإنجليزية تحظى بحفاوة واسعة فى بريطانيا

مع قدوم شهر رمضان شهر القرآن الكريم ظهر فى بريطانيا كتاب جديد عن القرآن الكريم يسهل على المسلمين الناطقين باللغة الإنجليزية تلاوته وترتيله.
والكتاب يسمى "تلاوة القرآن": لزياد الدين سردار، وقوبل بحفاوة ملحوظة فى الدوائر الثقافية البريطانية، كإضافة مطلوبة "لمعرفة الآخر".

ويسلط سردار- فى كتابه- أضواء كاشفة ليدرك الغرب الأهمية القصوى للقرآن الكريم فى دول ومجتمعات العالم الإسلامى، وعلى مستوى الحياة اليومية للمسلمين، معيدًا للأذهان صعوبة إن لم يكن استحالة القيام بترجمة فاعلة وأمينة للنص القرآنى، بمضمونه وروحه، من اللغة العربية إلى أية لغة أخرى.

ونوه زياد الدين سردار بأن كتابه الجديد يسهم - إن خلصت النوايا - فى تجسير الفجوة الكبيرة بين الغرب والمجتمعات المسلمة، معتبرا أن تكريس الصراعات لن يخدم الجانبين، بقدر ما يعبر عن جهل متبادل.

ومن جانبه، يقول الناقد الأدبى المحنك هارولد بلوم إن تجاهل الغرب لأهمية القرآن - فى بؤرة الحياة اليومية للمسلمين - محض حمق، فضلا عن أنه مسلك يتسم بالخطورة.. ومن هنا، فإن كتاب "تلاوة القرآن" يأتى ليلبى احتياجات ثقافية لدى الغربيين، على حد قول ماليس روثفين فى صحيفة الجارديان البريطانية. 

تعليقات منقولة المصدر http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=25788

محمد عرابى - مصر
   القرآن نزل بالعربية من عند الله
حقيقة أنا لم أفهم المقصود بتلاوة القرآن بالإنجليزية لا يمكن أن يتم ذلك فلا توجد ولن توجد ترجمة للقرآن بآياته كما نزلت من عند الله ولكن من الممكن وجود ترجمة لتفسير القرآن ومعانية أما أن يأتى شخص ويترجم آيات القرآن ويتلو الترجمة ويقول بكل حرف فى الترجمة حسنة والحسنة بعشر أمثالها أو يقرأ ترجمة الفاتحة فى الصلاة وكأنها تغنى عن قراءة الفاتحة بالعربية فى الصلاة فهذا لا يمكن أبدا أرجو التوضيح هل المقصود ترجمة الآيات أم ترجمة التفسير والمعانى وجزاكم الله خيرا
 
أشرف عبد المنعم - مصر
   ياريت
اوفقك يا استاذ محمد عرابى الراى ياريت التوضيح
لانه لا يجوز تلاوة القران باللغة الانجليزية فى الصلاة وجزاكم الله خيرا على المجهود الرائع الذى تقدموه
 
ناصر  - مصر
   تلاوة القرآن
اعتقد ان المقصود هو تلاوة القرآن باللغة العربية لكن مكتوبة بحروف انجليزية حتى يستطيعوا قرأتها بشكل صحيح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق