جورج برنارد شو
هو دين الديمقراطية وحرية الفكر.. وهو دين العقلاء.. وليس فيما أعرف من الأديان نظام اجتماعي صالح كالنظام الذي يقوم على القوانين والتعاليم الإسلامية، فالإسلام هو الدين الوحيد الذي يبدو لي أن له طاقةً هائلةً لملائمة أوجه الحياة المتغيرة، وهو صالح لكل العصورمرماديوك
الأنبا جريجوريوس
مراتشي
المستشرق الإنجليزي البارز السير آرنولد توماس
المؤرخ اليهودي الإنجليزي الكبير برنارد لويس
أما العرب الفاتحون في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فقد جاءوا بدينهم وأوجدوا نظامَ حكمٍ خاصًّا بهم، لا فرق فيه بين الكنيسة والدولة لكونهما شيئًا واحدًا، والرئيس المطلق لهذا النظام هو الخليفةالمستشرق الإنجليزي الكبير ألفريد جيوم
مونتجمري وات
هناك اهتمام في الإحصاءات الإرسالية (التبشيرية) بعدد المتحولين للمسيحية، وبزيادة الأعضاء المنتمين للكنائس المحلية..والمسيحية في هذا الصدد تصل إلى حَدِّ التناقض مع الإسلام، فرغم أنه دين دعوة كالمسيحية، إلا أنه أقل تباهيًا بالداخلين فيهتوماس كارليل
القرآن هو الكتاب الذي يقال عنه ( وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)جيبون أوكلي
ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتها على مر العصور، فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهد بالقرآن، رغم مرور اثني عشر قرنا من الزمانجميس جينز
سمع العالم الفلكي (جميس جينز) العالم المسلم ( عناية الله المشرقي) يتلو الآية الكريمة ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) ( فاطر:28)، فصرخ قائلاً: مدهش وغريب! إنه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنه!، من أنبأ محمدًا به؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟! لو كان الأمر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند اللهالمستشرق الفرنسي الكبير جوستاف لوبون
فلما دخل القدس أبدى من التسامح العظيم نحو أهلها ما أمنوا به على دينهم وأموالهم وعاداتهم، ولم يفرض سوى جزية زهيدة عليهم، وأبدى العرب تسامحاً مثل هذا تجاه المدن السورية الأخرى كلها، ولم يلبث جميع سكانها أن رضوا بسيادة العرب، واعتنق أكثر أولئك السكان الإسلام بدلاً من النصرانية، وأقبلوا على تعلم اللغة العربيةمكسيم رودنسون
في إيطاليا، عبرت كثير من الأقاليم لحكوماتها المستبدة عن أنها ترحب من كل قلبها بغزو تركي مثلما فعل بعض البلقانيين المسيحيينبلاشير مدرس اللغات الشرقية بباريس
قصة الإسلام
الثلاثاء, 22 تموز/يوليو 2008
إن القرآن ليس معجزة بمحتواه وتعليمة فقط إنما أيضًا تحفة أدبية رائعة تسمو على جميع ما أقرته الإنسانية وبجلته
هنري كاسترى مقدم في الجيش الفرنسي
قصة الإسلام
الثلاثاء, 22 تموز/يوليو 2008
إن العقل يحتار كيف يتأتى أن تصدر تلك الآيات عن رجل أمي وقد أعترف الشرق
قاطبة بأنها آيات يعجز بنو الإنسان عن الإتيان بمثلها لفظًا ومعنى
أرنست رينان
لم يعتر القرآن أي تبديل أو تحريف، وعندما تستمع إلى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب، وبعد أمن تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا أن تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسهالبروفسور مونتيه
لإسلام في جوهره دين عقلي، فتعريف الأسلوب العقلي بأنه طريقة تقييم
العقائد الدينية على أسس من المبادئ المستمدة من العقل والمنطق ينطبق على
الإسلام تمام الانطباق، وإن للإسلام كل العلامات التي تدل على أنه مجموعة
من العقائد التي قامت على أساس المنطق والعقل، فقد حفظ القرآن منزلته من
غير أن يطرأ عليه تغير أو تبديل باعتباره النقطة الأساسية التي تبدأ منها
تعاليم هذه العقيدة، وكان من المتوقع لعقيدة محددة كل تحديد وخالية من
التعقيدات الفلسفية، ثم في متناول إدراك الشخص العادي أن تمتلك- وإنها
لتمتلك فعلا قوة عجيبة- لاكتساب طريقها إلى ضمائر الناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق